عدد المساجد التاريخية في القاهرة كبير للغاية، لاسيما وأنه بلغ نحو ألف مسجد ولهذا السبب تم تسمية القاهرة بمدينة الألف مئذنة، بالإضافة إلى أن هناك مساجد تخطى عمرها حاجز الألف عام، مما جعلها تشهد على
يُعد مسجد ومدرسة السلطان حسن بالقاهرة واحداً من أهم المعالم والمنشآت الإسلامية الأثرية ذات البناء المعماري المميز، أنشئه السلطان الناصر حسن بن قلاوون خلال حكم المماليك بمصر، وهو عبارة عن مسجد ومدرسة لتدريس العلوم الشرعية
يعتبر جامع محمد علي بالقاهرة أحد المساجد الأثرية المعروفة بالقاهرة التي قام محمد علي باشا بإنشائها على الطراز العثماني خلال الفترة ما بين 1830م إلى 1848، ويُعرف بمسجد الألبستر أو المرور؛ نظراً لتكرار استعمال ذلك
تقام العديد من الشعائر الدينية في جامع الحسين بالقاهرة وبالأخص خلال شهر رمضان المبارك؛ فهو من الجوامع التاريخية التي يزورها المسلمون من كافة أنحاء العالم، لذا سوف نتعرف عليه أكثر في السطور القادمة. تأسيس جامع
نذهب اليوم لزيارة مسجد من المساجد الرسمية خلال العصر المملوكي، والذي يتميز بالطراز المعماري الفريد؛ ألا وهو مسجد ومدرسة السلطان قلاوون بالقاهرة، فهي مجموعة تراثية يمتد تاريخها إلى أكثر من 7 قرون، ولكنها ما زالت
يعد جامع الأزهر بالقاهرة واحدًا من أهم المساجد على مستوى العالم، فقد تم بناؤه منذ ما يزيد عن ألف عام، ويعد جامع وجامعة في ذات الوقت، وهو مرساة لتعلم الدين الإسلامي لكل الدول من حول
جولتنا اليوم داخل أروقة جامع عمرو بن العاص بالقاهرة، ذلك المسجد الأثري الذي شهد عديدًا من التغيرات والتوسعات عبر تاريخه الطويل الذي يمتد لأكثر من 13 قرنًا، فتحول من بناء متواضع إلى مزار سياحي تاريخي
جامع أحمد بن طولون بالقاهرة من أهم وأشهر الجوامع التي تم إنشاؤها منذ وقت كبير في عهد الملك “أحمد بن طولون” حيث يعتبر من أعرق المساجد، يأتي ترتيبه الثالث من بين المساجد التي تم إنشاؤها
